شهدت البلاد خلال السنوات الأخيرة نهضة تنموية تمثلت في تنفيذ العديد من المشاريع، وخاصة في مجال الطاقة المتجددة والطاقة الكهربائية، وفي أقل من سبع سنوات أنجز السيد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ما عجزت عنه عشرات الحكومات طيلة خمسة عقود.
ادخلوا تيرس زمور فإن لكم ما سألتم في ولاية يجد فيها كل ذي ذوق ذوقه ،و يختزل الوطن في ثغرها النائي و يقدم لزائرها علي صحن من فضة ،و عبقرية هذه الولاية في القدرة علي احتواء الزائر و استيعابه و التفاعل معه من خلال أساس جديد لنواة وطنية تحمل الكثير من المقومات التي ترتبط في المقام الأول بخصوصية تيرس التي هي هبة من السماء .
ظلت، ولاية تيرس زمور تتمتع بمساحتها الشاسعة و خيراتها المنجمية الوافرة، على امتداد فترة زمنية ليست بالقصيرة، حتى أيامنا هذه، حيث صارت قِبلةً لأعداد لا بأس بها من الأشخاص الراغبين في إيجاد فرص العمل الموجودة في الولاية، بكثرة، ورغم هذه الطفرة الكبيرة، التي يتباها بمظلتها الخيرية البعض، نجد ما يناهز 60 % من شباب الولاية، عالقين ب
بموجب تعميم صادر أمس من وزارة التهذيب الوطني؛ يمنع ارتداء الزي التقليدي على المعلمين والأساتذة وغيرهم من التابعين للوزارة، أثمن بشدة هذا القرار، وأود تطبيقه على الجنسين الرجال والنساء، وأود تحريم التحدث بالحسانية والعربية، ويجب أن يمنع تدريس أو ممارسة كل ما هو تقليدي في موريتانيا، يجب أن نتخلص من تاريخنا وتقاليدنا وقيمنا وعاداتن
تقع في خاصرة كدية تازاديت هي مدينة الملح في الشمال حيث "سبخت أجل" و التي تحيل إلى باب من التاريخ تقف فيه كحلقة وصل تمر منها القوافل و التجارة بين الشمال و الجنوب تجوب أرض شنقيط بالمعنى الشامل وتتجاوزها، هي كذلك عاصمة ولاية تيرس زمور بعد اﻹستقلال لستة وعشرين سنة،
كانت الشركة الوطنية للصناعة و المناجم (اسنيم) في أول الأمر، تحمل مسمى ميفيرمَا، التي تأسست عام 1954 م، و اتسمت إدارتها بغالبية أجنبية، من أصول فرنسية آنذاك.وآخرين من أصول افريقية، غالبيتهم من الجنسية الموريتانية، وبعد مضي 20 عامًا، أي في شهر نوفمبر من عام1974 م، حصلت موريتانيا على تأميم ما عُرف بعدها "باسنيم" حيث استقر حجم عائدا
كتب الأستاذ السالك ولد احمدناه الأستاذ بثانوية ازويرات على صفحته على الفيس بوك تدوينة بعنوان"تكريس الغباء" عن مساعي استبدال عربات الحمير التقليدية بأخرى ذات محركات..وجاء في التدوينة: