
لقد كانت المحظرة الموريتانية على مر العصور إشعاعا لا نظير له ، مما حدا بأغلب الباحثين إلى اعتبارها تجربة فريدة عز نظيرها ، فقد تفننت في أساليب التعليم والتلقي واختطت طرقا بيداغوجية عالية الدقة وإلى ذلك أشار الناظم بقوله:
كَتْب ، إجازة ، وحفظ الرسم قراءة ، تدريس ، أخذ العلـــــم

(1).png)
.gif)










