ادخلوا تيرس زمور فإن لكم ما سألتم في ولاية يجد فيها كل ذي ذوق ذوقه ،و يختزل الوطن في ثغرها النائي و يقدم لزائرها علي صحن من فضة ،و عبقرية هذه الولاية في القدرة علي احتواء الزائر و استيعابه و التفاعل معه من خلال أساس جديد لنواة وطنية تحمل الكثير من المقومات التي ترتبط في المقام الأول بخصوصية تيرس التي هي هبة من السماء .