لا نحتاج التأكيد هنا على أن الحوار فضيلة إنسانية وأخلاقية تسهل عملية التعارف واكتشاف الآخر على حقيقته من أجل تبادل أكبر قدر من المنافع وتحاشي ما أمكن من الأضرار , فكم حلت هذه الخصلة من تشنجات وحروب وصراعات عبر التاريخ !
فتح هذا السوق أو تأسس أيام كان السيد : الحضرامي ولد أمم واليًا على مستوى ولاية تيرس زمور، و نظرًا لكثرة الطالبين لمفاتيح أو مخالصات، تدلّ على ملكية الحوانيت ...كانت تلك المخالصات عبارة عن أوراق صغيرة تعطى لرجل أو لامرأة آنذاك، حيث ضاع الكثير منها على أصحابها، ليجد بعض عمال البلدية ضالتهم الحقيقية،في احتلالهم لحوانيت بالجملة على
تشير بعض الدراسات الحديثة إلى أن تكلفة استخراج طن واحد من خام الحديد تصل إلى أكثر من 70 دولار في حوالي 40% من مناجم الحديد العالمية الحالية .وإذا نظرنا إلى حالة السوق العالمي للمادة الخام نجد أن الأسعار انخفضت إلى أقل من التكلفة المذكورة منذ نوفمبر2014 م مما أدى إلى إفلاس
توصف الأزمة بأنها لحظةٌ حرجة، لما قد يترتب عليها من تحول مصيري في حياة الأفراد أو المؤسسات أو الدول، وغالباً ما تتزامن مع عنصر المفاجأة، مما يتطلب مهارة عالية لإدارتها والتصدي لها بشكل شرعي وقانوني وليس بقرارات تفتقد لعوامل الشراكة و الانتقاء و الاختيار و ربما للدراسة الميدانية للحال و المآل ويستوجب منا في البداية أن نقف على أهم
جلست أتأمل فيما وراء الأفق وفي مكامن الواقع علي أجد تفسيرا لواقع دولة وهي منذ خمسين عاما ما بين تزويج وتطليق.. معضلة التزويج والتطليق في تاريخ الدولة الموريتانية شيفرة معقدة لا يعرف عنها إلا أنها تتكون من أربعة رموز هي الجيش-السياسيون -رجال الأعمال -وجهاء القبائل للإطاحة بها .
عندما تعود الصحوة واليقظة إلى أي جسم ، ينتفض وتدخله الحياة والقوة والعنفوان ،وربما يصل إلى حد النشوة ، والنوم أخو الموت خصوصا إذا طال ، وظاهرة الحياة بعد الموت حقيقة نلمسها اليوم في مظاهر متعددة ومجالات مختلفة ، وبما أن الإسلام رسالة بعث ويقظة كانت أمته التي حملت بشائره وأنواره تعتريها هذه الظاهرة : رقاد ويقظة، سِنة وصحو ، وهكذا
يبلغ عدد الأنواع النباتية في بلادنا ما يناهز 1400 نوعا نباتيا تنتمي لمائة وسبع 107 عائلات و507 جنس ،معظمها من النباتات العشبية الحولية،تملك هذه النباتات فوائد عديدة فبعضها مثمن والبعض الآخر لم ينل حظه بعد.