من المعروف لدى الجميع أن حرية الإعلام في بلادنا قطعت أشواطا من الرقي لا يستهان بها وأصبحت وسام شرف لنا في الجمهورية الإسلامية الموريتانية وتاج يميزنا عن باقي محيطنا الإقليمي والدولي .
عرفت المجتمعات المتحضرة نهضة نوعية في كافة المجالات الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و التنموية، بفضل الدور الريادي و الفعال، لمختلف هياكل وتنظيمات المجتمع المدني، الذي أصبح يشكل في هذه الدول و المجتمعات،أحد أهم ركائز التنمية و الفاعل الأساسي في تجسيد استراتيجيات و برامج الحكومات، ليكون بذلك جسر التواصل بين الحكومات و المجتمعا
من المعلوم أن المدرس: هو الشمعة المضيئة؛ التي تُنير الطريق للآخرين، وهو الجسر المتين الذي يعبرون عليه متجاوزين بحر الجهالة المتلاطم؛ ناجين به من جحيم التخلف والشقاء؛ طارقين بذلك جنان التقدم والرفاه والرخاء..
خلال الأسبوعين المنصرمين تناولت في مقالتين منفصلتين موضوع "برنامج النهوض "، وخلصت إلى شبه استحالة دخول سنيم نادي الخمسة الكبار عالميا في أفق 2025 نظرا لعدم إمكانية أن ترفع طاقتها الإنتاجية إلى 40 مليون طن سنويا قبل التاريخ المذكور أعلاه وذلك رغم التحسن والعصرنة التي طرأت على وسائل إنتاجها، ونظرا أيضا للمنافسة الحتمية من العملاقي
في مقال الأسبوع الماضي تطرقت إلى برنامج "النهوض" والاستثمارات الضخمة المنجزة حديثا الرامية إلى عصرنة شركة سنيم والتي مكنتها من تحسين جميع حلقات سلسلة الإنتاج لديها، وخلصت إلى صعوبة تحقيق سنيم حلمها في رفع الإنتاج إلى 40 مليون طن سنويا والانضمام إلى الخمسة الكبار المصدرين لخامات الحديد عالميا في أفق 2025م، ثم اختمت المق
أعلنت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "سنيم" عن برنامج "النهوض" خلال النصف الأول من 2013 م في فترة ذهبية للأسعار حوالي 140 دولارا للطن، وهذا البرنامج عبارة عن رؤية جديدة للشركة لدخول نادي الخمسة الكبار المصدرين لخام الحديد دوليا وذلك برفع إنتاجها إلى 40 مليون طن سنويا في أفق 2025م.
ما إن انتهت فعاليات القمة العربية ( 27 ) قمة *الأمل* التي احتضنتها العاصمة انواكشوط بنجاح حتى أبان الحساد عما كان يغلي في صدورهم من أكوام الحقد والكراهية المتجذرة والرابية في طبيعة هذا النوع من الأصناف البشرية ؛ سواء تلك التي اكتسبوها في طريق تربيتهم المشؤوم والمشحون بالسفور والفجور والانحلال أو تلك المورثة لهم جينيا أو بالإرضاع