
توصف الأزمة بأنها لحظةٌ حرجة، لما قد يترتب عليها من تحول مصيري في حياة الأفراد أو المؤسسات أو الدول، وغالباً ما تتزامن مع عنصر المفاجأة، مما يتطلب مهارة عالية لإدارتها والتصدي لها بشكل شرعي وقانوني وليس بقرارات تفتقد لعوامل الشراكة و الانتقاء و الاختيار و ربما للدراسة الميدانية للحال و المآل ويستوجب منا في البداية أن نقف على أهم

(1).png)
.gif)










