وجود أكثر من انتماء لدى الإنسان شيءٌ طبيعي، فمحصّل العلاقات الاجتماعية والفكرية هو تكوين مجموعةٍ من الانتماءات التي تشكّل في مجملها هوية الفرد، لكن غير الطبيعي هو طغيان أحدها على الانتماء الأعم والأهم وهو الانتماء للوطن.
هناك تسع ملاحظات سريعة سجلتها على عجل بعد سماعي لخطاب الرئيس وبعد اطلاعي على أبرز نتائج "الحوار الوطني الشامل"، وهذه الملاحظات التسع سأقدمها لكم بشكل مبعثر ودون أي ترتيب.
(1) لقد وُفق الرئيس كثيرا في تعهده العلني بعدم المساس بالمواد المحصنة من الدستور، وهذه نقطة تحسب للرئيس، ولقد كان اختيار التوقيت ذكيا،
للدستور أهمية بالغة في حياة الدول والشعوب، سواء من الناحية القانونية ، أو من النواحي الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية ،حيث يقع الدستور في قمة الهرم القانوني للدولة ، و تكمن أهمية الدستور في أنه يتناول أموراً هامة و ضرورية جداُ في الدولة ، إذ أن جميع دول العالم اليوم تملك الدستور( سواء كان مكتوباً أو غير مكتوب ) لأنه يح
بعد تعديل دستور بلاده سنة 2003، اعتبر الرئيس اليمني المخلوع، علي عبد الله صالح، أن له الحق فى الترشح لولاية جديدة، إذ أفتاهُ حَواريُّوه بأن "إسلام" تعديل الدستور يَجُبَّ ما قبله من "كُفْر" المأموريات السابقة.
مباشرة بعد التصويت على قانون العدالة ضد رعاة الارهاب، بدأت تتحرك الملفات، فرفعت أول يوم امس، اول دعوى قضائية متعلقة بالقضية، و سنشاهد المئات من نوعها في الاسابيع و ربما الاشهر القليلة المقبلة ،الامر يتعدى كونه مجرد عملية ابتزاز بسيط ،مالي او سياسي تتعرض له المملكة العربية السعودية من طرف حليفها الامريكيُ، بل هو ما يشبه اعلان
في البدء دعونا-بمناسبة السنة الدراسية الجديدة- نهّنئ و نحيّي كل المربيين و المعلمين و الأساتذة و كل الإداريين القائمين على منظومتنا التربوية التعليمية إعدادا و تنفيذا... نتمنى لهم التوفيق و السداد و النجاح في مهمتهم النبيلة و نشكرهم على مثابرتهم و صبرهم أللّا محدود على منظومتنا التربوية التعليمية المتهالكة...
بعد أيام قليلة ستشهد المؤسسات التعليمية استنفارا كبيرا إيذانا بالعام الدراسي الجديد، وبداية مشوارها التعليمي للسنة الدراسية 2016_2017، سواء تعلق الأمر بالمستويين الابتدائي والثانوي، أو الجامعي.....، وهو ما جرت به العادة منذ ظهور المدرسة المدنية الحديثة في البلاد.