في تدوينة له في صفحته في الفيس بوك كتب الأستاذ أحمد ولد احمين سالم عن حالة الإنتظار التي يعيشها عمال اسنيم لحوافز مالية تحسن من اوضاعهم وجاء في التدوينة ما نصه:
تعتبر المسارعة للخيرات والبحث عن الأجور من الأمور التي حض عليها الشرع ورتّب على كل ذلك أجرا عظيما لما في الخير من تربية للنفوس وترقية لها ، وإذا أردنا أن نتوسع في تفصيل الخيرات وتعدادها سوف يطول بنا الموقف؛ لذا كانت الدعوة في القرآن والسنة تقوم على المسابقة والمسارعة لكل ما فيه نفع آجل أو عاجل للنفس والغير ، وقد جاء في الحديث ال
ليس سرا" أن الفقر سبب رئيسي ودافع قوي لارتكاب العديد من الجرائم ، وكلما ارتفعت نسبة الفقر زادت الجريمة وتجزرت لتصير خطرا" ماحقا" يهدد النسيج الاجتماعي بالتمزق .
بعد ثمان حجج من العمل في مدينة نواذيبو اغادرها.. وتبقى الذكريات. دخلت مدينة نواذيبو ذات مساء من الأسبوع الاخير من شهر يناير 2009 نائبا لوكيل الجمهورية.. بدت المدينة دون الصورة التي آرتسمت في مخيلتي للعاصمة الاقتصادية !!، وفي صباح اليوم الموالي صدمت من حال قصر العدل القديم!!.
بمناسبة تخليد الذكرى السادسة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني المجيد ، يسرني أن أهنئ كافة أفراد الشعب الموريتاني الأصيل متمنيا له مزيدا من الرقي و التقدم. و لن أفوِّتَ هذه السانحة دون أن نستذكر معاً تلك المكانة الرفيعة التي يحتلها-في قلوبنا-جيل الرواد الأوائل وعلى رأسهم الأب المؤسس المرحوم المختار ولد داداه.
تحتفل موريتانيا بالعيد السادس والخمسون للاستقلال في أطار عاصمة آدرار معتزة بهده الذكرى ومخلدة الأجيال التي ضحت من أجل الاستقلال ومن أجل بناء الدولة المستقلة...
تعتبر السلطة القضائية أقدم سلطة ظهرت في التاريخ الإنساني، وكان ظهورها سابقاً حتى على نشأة فكرة الدولة أو نشأة السلطة التنفيذية أو التشريعية، فقد ارتبط وجود القضاء -كضرورة اجتماعية حتمية- بظهور أول تجمع إنساني للبشرية لفض ما ينشب بينهم من نزاعات، وكان احترام وتوقير القاضي والانصياع لحكمه شرطاً أساسياً يتوافق عليه جميع أفراد المج
الحمد لله البر الجواد الكريم، القابض الباسط الرحمن الرحيم، نحمده تعالى على فضله العظيم، وإحسانه العميم، أيها القارئ الكريم نريد أن نتحدث في هذا المقال عن الإنفاق الذي هو التجارة الرابحة في المستقبل دنيويا و أخرويا قال الله تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَ