قد نكتب عن واقع لانحب الخوض فيه لكن إكراهاته تفرض الكتابة ،وقد نتهم بسوء نية لأننا قلنا الحقيقة لكن ربما السكوت جريمة اللحظة ، وقد أطلعكم على جديد هنا لكن ما خفي أعظم .
الحياة هبة الله سبحانه للأحياء و هذه الهبة ليست رخيصة حتى تترك بمعزل عن وسائل الحفاظ عليها و صيانتها بحجة "القضاء و القدر" التي يتكئ عليها الناس عادة لتبرير فشلهم في الأخذ بسنن الله التي رتب عليها –لحكمة يعلمها- حركة الحياة في هذا الكون... هذه السنن لا تجامل و لا تحابي أحدا...
بعد رقم قياسي من الحوادث ختمت به أسنيم سنة 20166 ، تتواصل الحوادث وللأسف فى عملاق الإقتصاد الوطنى ، ولقد أثار حادث TO14 الأخير الذي راح ضحيته عامل فى أزويرات الكثير من الإستهجان والإستنكار والإمتعاض من لدن الجميع ( عمالا ، وساكنة ، ومراقبين ) ولعل إمتناع زملاء المرحوم الذى قضى فى الحادث عن العمل اليوم الموالى للحادث ، والحراك ال
عندما نفكر فيما آلت إليه أساليب التعبير عن الآراء ووجهات النظر، فإن الصورة تبدو قاتمة ومزعجة إلى حد كبير. فثمة إفراط غير مسبوق فى الرغبة فى إبداء الرأى بخصوص أى قضية وفى أى موضوع مهما كانت طبيعته: سياسى أو اقتصادى أو علمى أو دينى أو حتى شخصى.
تمكنت شركة اسنيم من من دخول نادي العشرة الكبارالمصدرين لخامات الحديد إلى السوق الصيني، حيث ذكرت بيانات أصدرتها الإدارة العامة للجمارك الصينية مؤخرا أن حجم واردات الصين من خامات الحديد للسنة المنصرمة بلغ (1.024مليار طن).
يقال بأن " من لم يرض بحكم موسى رضي بحكم فرعون " وأن " مَنِ اصطَنَعَهُ السُّلْطَانُ صَبَغَهُ الشَّيْطَانُ " ، لذلك فقد يكون الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن و الارتزاق والتواطؤ، فعندما يعتقد بعضنا أن التقدم ملحاح يتم بمرور الزمن ، و أن كل ما هو لاحق يتطورباستمرار على ما سبقه ، فهذا عجز فى موازنة الفكر والتنظيم وتفريغ للمحتوى الاب
حققت أسعار خام الحديد قفزات متتالية خلال الأسبوعين الماضيين، وقد شهدت الأسعار قفزة كبيرة في 13 من الشهر الجاري والتي كانت بواقع 7.45% ، حيث ارتفعت الأسعار حينها إلى مستوى قياسي هو الأعلى منذ أغسطس/2014 لتصل إلى 93.05 دولار للطن حسب مؤشر Platts ، قبل أن تتراجع مجددا إلى 90.85 دولارا للطن، لكنها حققت قفزة نسبية أول أمس الإثنين ب
في الغالب الإنسان عدو ما يجهل لا يحب التغيير ولا يميل إليه ويقاومه بضراوة ويظل أسيراً لقيود يصنعها حول نفسه ومساقاً إليها طيلة حياته كما تساق الدابة إلى مصيرها المحتوم ضعيفاً، بائساً، متخبطاً أمامها فلا يستطيع الفكاك منها ويبقى عبداً مقهوراً لها، ما يضطره للتنازل عن فطرته الطبيعية الميالة إلى التغيير نحو الأفضل والسير وفق ما هو