
مع نهاية كل عام، تطل علينا شمس يوم الثامن والعشرين من نوفمبر، معيدة إلى الأذهان ذكرى مجيدة، إنها ذكرى التحرر من الاستعمار الفرنسي، الذي استباح البلاد والعباد، بدءا بالتوغل الفعلي في الأراضي الموريتانية، مع الربع الأول من القرن العشرين، إلا أن طريق المستعمر الفرنسي لتنفيذ سياساته الكولونيالية، لم يكن مفروشا بالورود حيث دفع ثمنا ب

(1).png)
.gif)











