لم أكتب يوما عن السياسة ولكن الأحداث المتسارعة فرضت علي كغيري من المراقبين أن أدلي برأي قد يكون صائبا وقد يكون خاطئا ذالك آن الكتابات التي اطلعت عليها حول الموضوع لم تتطرق لبعض القضايا الجوهرية وسأحاول أن ابينها في هذه العجالة:
بعد تعيينه مديرا عاما على رأس الشركة الوطنية للصناعة والمناجم عملاق الشمال سنيم عمل المدير العام بشكل ملحوظ على مستوى ولاية تيرس زمور فزيادة على تقديم رواتب إضافية للعمال توجه إلى العمل الخدماتي لمدينة ازويرات عاصمة الولاية بتنميتها ب 900.000مليون أوقية قديمة عن طريق هيأة اسنيم الخيرية وهو مالم يحدث منذ نشأة الشركة Snim لتتو
تعددت الروايات والنتيجة واحدة انفجار ضخم في مرفأ بيروت، الثلاثاء، خلف مئات القتلى وآلاف الجرحى وخسائر مادية بالمليارات في بلد يعاني سياسيا واقتصاديا...!!
ولكن ما سبب الانفجار ؟!
مصدر حكومي يقول ان السبب اطنانا من الأمونيوم وهي مادة شديدة التفجير كانت مخزنة في أحد مستودعات المرفأ.
قد يتحمل الانسان الذي قدر له ان يمتهن العلم والثقافة الكثير من ضيق الحال ولكن آن يكون على حساب العيش الكريم ومايقدمه لاسرته واهله..!! فهذا ظلم وغبن...!!
تقول القصة إن موظفا قبض ذات يوم راتبه وركب الحافلة المزدحمة ليصل إلى بيته كعادته ... كان في الحافلة لص محترف وقف الى جانب الموظف المسكين و في لحظة غفلة سرق نقوده دون أثر و عندما طلب القابض ثمن التذكرة لم يجد الموظف المسكين في جيبه شيئاً، فاحمر وجهه خجلاً وارتبط لسانه، فقال له القابض مستهزئاً: عيب!
يعتبر العطش والتصحر أكثر مانعاني منه مدن الشمال وقراها..ا! وقد قلنا في كتابات سابقة آن الحل يكمن في تمويل مشروع آفطوط الساحلي حسب الخبراء وقد كان ينقص المشروع التمويل وان الحل بالإضافة إلى تمويل الدولة والشركاء يجب على الدولة فرض ضريبة للماء على كل الشركات المنقبة في الشمال والعاملة في مجال التعدين...
في كل مرة نطالع في وسائل الإعلام عن تشكيل رابطات أو جمعيات أو هيآت في شكل طوعي بعد أن التقت برئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني كان آخرها اليوم تشكيل لجنة عليا بأمر من رئيس الجمهورية لإصلاح قطاع
يعتبر الكتاب المدرسي أهم دعامة تربوية يمكن أن توفرها الدولة، وهو خير رفيق وأقوى سند لكل مدرس وأفضل أنيس لكل طالب وأَفْيَدُ مرتع لكل تلميذ؛ وبعد أن كانت منظومتنا التربوية تعتمد في العقدين الأولين من عمر الدولة بعد الاستقلال على كتب مدرسية أجنبية (عربية، إفريقية، فرنسية) بدأ إنتاج كتب وطنية تطبع في الخارج-العراق والكويت- مثل: *الش