قد يتحمل الانسان الذي قدر له ان يمتهن العلم والثقافة الكثير من ضيق الحال ولكن آن يكون على حساب العيش الكريم ومايقدمه لاسرته واهله..!! فهذا ظلم وغبن...!!
تقول القصة إن موظفا قبض ذات يوم راتبه وركب الحافلة المزدحمة ليصل إلى بيته كعادته ... كان في الحافلة لص محترف وقف الى جانب الموظف المسكين و في لحظة غفلة سرق نقوده دون أثر و عندما طلب القابض ثمن التذكرة لم يجد الموظف المسكين في جيبه شيئاً، فاحمر وجهه خجلاً وارتبط لسانه، فقال له القابض مستهزئاً: عيب!
يعتبر العطش والتصحر أكثر مانعاني منه مدن الشمال وقراها..ا! وقد قلنا في كتابات سابقة آن الحل يكمن في تمويل مشروع آفطوط الساحلي حسب الخبراء وقد كان ينقص المشروع التمويل وان الحل بالإضافة إلى تمويل الدولة والشركاء يجب على الدولة فرض ضريبة للماء على كل الشركات المنقبة في الشمال والعاملة في مجال التعدين...
في كل مرة نطالع في وسائل الإعلام عن تشكيل رابطات أو جمعيات أو هيآت في شكل طوعي بعد أن التقت برئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني كان آخرها اليوم تشكيل لجنة عليا بأمر من رئيس الجمهورية لإصلاح قطاع
يعتبر الكتاب المدرسي أهم دعامة تربوية يمكن أن توفرها الدولة، وهو خير رفيق وأقوى سند لكل مدرس وأفضل أنيس لكل طالب وأَفْيَدُ مرتع لكل تلميذ؛ وبعد أن كانت منظومتنا التربوية تعتمد في العقدين الأولين من عمر الدولة بعد الاستقلال على كتب مدرسية أجنبية (عربية، إفريقية، فرنسية) بدأ إنتاج كتب وطنية تطبع في الخارج-العراق والكويت- مثل: *الش
منذ سنواتٍ نظّمتْ إحدى الجامعات رحلة لطلابها -العبرة هنا بالفكرة - و أثناء الرّحلة قام أحد الطلاب بقتل بطّة ... فاستقال وزير التعليم ... وعندما سألوه عن علاقة استقالته بحادث البطة ...
تقع مدينة أزويرات عاصمة تيرس زمور في الشمال الموريتاني, وقد ارتبطت بثروة موريتانيا المنجمية من الحديد، وكانت في بداية عهدها يهيمن عليها الفرنسيون الذين يديرون عمليات استخراج الحديد من جبال تيرس الزمور عن طريق شركة (ميفرما)، Miferma.
بعد حصول موريتانيا على استقلالها واجه الرئيس المختار ولد داداه تحدي إنشاء الدولة الجديدة التي لم تتأسس عاصمتها بعد، ولا تتوفر على بنية تحتية أو مرافق عمومية أو مؤسسات.
ولكن دبلوماسية الرجل وعلاقته الإفريقية والدولية جعلته يتغلب على هذا التحدي..
قال لي العلامة حمدا ولد التاه حفظه الله ورعاه ذات يوم عندما كنت اشتغل معه على تأليف مشترك حول العقيدة آن المحظرة كانت تخرج شباب يطلق عليهم الفتيان كل واحد منهم موسوعة...)