في بداية الألفية وبالذات في 11عشر من سبتمبر سنة 2001م ضربت أمريكا في عمقها الاقتصادي البرجين العالميين وأثناء التحقيقات فوجيء العالم بقصة هدا الحدث ينشر على شكل فيلم ويحكي تفاصيل استهداف البرجين...قبل هدا التاريخ بسنوات....
تدل النصوص الكثيرة على ان الظلم والمعاصي عظيمة الشؤم سيئة العاقبة وكفى بتهديد الله ووعيده المكرر في كتابه المجيد
ولكن هذا الشؤم تارة يكون عاما فتصيب عقوبته (( الفنتة في عرف القرآن ))
الظالم والعاصي والساكت عليهما حين لا يكون هناك نهي ولا مدافعة ومن اصرح الأدلة الكثيرة في ذالك قول الله جل جلاله؛
بداية معرفتي لولاية تيرس زمور بدأت من2018/12/21،حيث اتجهت إليها في رحلة خاصة، إلى مقاطعة ازويرات، لألتقي وأتعرف على أشخاص شكَّلوا عنصر مفاجأة بالنسبة لي؛ في الكرم والأخلاق، وطيب النفس…تلك العادات التي يتميز بها الموريتانيون في بلدي في أغلبهم، وسكان الشمال بصفة خاصة ومدينة ازويرات بشكل أخص…
بلادنا قاب قوسين أو أدنى من دخول عصر الغاز وقود المستقبل، والمصدر الأفضل للطاقة النظيفة، حيث تشيرالأرقام المؤكدة لحجم احتياطياتها من الغاز الطبيعي، وتلك المرجحة جيولوجيا إلى تأهيل بلادنا لدخول نادي الكبار عالميا في مجال إنتاج وتصدير الغاز الطبيعي؛ وهذا ما يحتم علينا استقراء ما يحمله هذا المستقبل لنا مستعينين بدروس من تاريخ الدول
بدأت القصة عندما فتح مجموعة ممن يطلقون على أنفسهم الحداثيين صفحة فيسبوك تحت عنوان “من أجل موريتانيا علمانية حداثية ومتسامحة”، وحددوا لصفحتهم مجالا للتعاطي الفكري حول هذه القضية من خلال “العمل من أجل مجتمع موريتاني علماني، علمي، حداثي ومتسامح، مقابل مجتمع متخلف رجعي محافظ ...
بسم الله الرحمن الرحيم
التسرب الدراسي: الأسباب والعلاج
كان مالك C.N.N. قرر تخصيص أكثر من مليون ونصف مليون دولار أمريكي، لتمويل مشروع تربية المراهقات في موريتانيا الذي يهدف إلى الحيلولة دون عزوفهن عن الدراسة وإنهاء ظاهرة تسربهن .
فكتبت مقالا بعنوان ( cnn وتربية المراهقات ) جاء فيه ما يلي :
إن أي متابع فطن لما جرى ويجري من أحداث خلال الأشهر الماضية من حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لابد وأنه سيلاحظ بأن هناك توجها حقيقيا للتصالح وللتهدئة بشكل عام، ويشمل ذلك التوجه ـ بطبيعة الحال ـ الملفين المتعلقين بدولة قطر ورجل الأعمال محمد ولد بوعماتو.
بدون الدخول في تفاصيل العبودية التقليدية والحديثة هناك قواسم مشتركة بينهما وهي تحويل الانسان الى شيء يباع ويشترى كتبت مقالا سابقا بعنوان: عبودية مشروعة ؟!