تلوح في الأفق بوادر ستشكل عالما جديدا فمن: حركة السترات الصفر في فرنسا معقل الديمقراطية.. إلى تقهقر أمريكا عن قيادة العالم.. فظهور دولا صاعدة كاسرة بذالك حاجز القطب الأوحد الذي ظل محتكرا لهذه المكانة طيلة العقود الماضية...
بعد مهرجان عمال سنيم الفاشل مساء الأحد 2019/02/17 والذي دعت له عدة منسقيات جهوية على مستوي ولاية تيرس زمور ، فإننا ندعوا المركزيات النقابية الوطنية إلى تجديد منسقياتها الجهوية على مستوى تيرس زمور حفاظا على سمعتها الوطنية النقابية والنضالية والمهنية ، لأن حالة التشرذم والشرخ والإنقسام التي تعيشها الشغيلة المنجمية فى ولاية تيرس زم
لعله أصبح من الواضح اليوم أكثر من أي وقت مضى أن تداعيات حادث انهيار سد لحجز المخلفات بمنجم للحديد تعود ملكيته للعملاق العالمي شركة فالي ( Vale) البرازيلية وصلت إلى مرحلة جديدة أكثر تأثيرا على الطاقة الإنتاجية للشركة المعنية، مما قد يقلص من حجم إمداداتها للسوق العالمي؛ وهذا ما يغذى الانتعاش الذي تشهده الأسعار عالميا منذ أكثر من أ
عرفت موريتانيا في الفترة الأخيرة إنتشار بعض الأساليب والأفكار التي تدفع لظاهرة التطرف العنيف .
وترتبط تلك المظاهر بالظروف الإجتماعية السياسية وثقافة المجتمع القائمة على الطبقية وهو ما ولد نوعا من الحراك السياسي وأحيانا بطابع حقوقي رفضا لتلك الثقافة والتي لا تعترف بها الدولة الموريتانية .
لم أكن أتصور بتاتا ولم يخطر لى على بال قط أن فريقا لكرة القدم ينافس على صدارة الدوري الموريتاني هذا الموسم وحل الموسم الماضى فى المركز الثانى ويحسب على أكبر مؤسسة وطنية تهدده مشاكل مادية خانقة وكبيرة .
عرفت المجتمعات المتحضرة نهضة نوعية في كافة المجالات الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و التنموية، بفضل الدور الريادي و الفعال، لمختلف هياكل وتنظيمات المجتمع المدني، الذي أصبح يشكل في هذه الدول و المجتمعات،أحد أهم ركائز التنمية و الفاعل الأساسي في تجسيد استراتيجيات و برامج الحكومات، ليكون بذلك جسر التواصل بين الحكومات و المجتمعا
السيد الوالي.. خلصوا المجتمع المدني من أدران المرتزقة إن كنتم جادين في مسؤوليتكم لخدمة هذه الولاية "وأظنكم كذالك" ، فمن أسباب الكراهية للأوطان والأنظمة ؛ الاقصاء الممنهج والحرمان من أبسط الحقوق في ظل التلاعب بالقوانين ومساهمة الجهات الرسمية تقاضيا أو سكوتا أو مشاركة في هذه الأساليب.
تمر الموالاة بحالة ارتباك شديد، ولا يعني ذلك بأن هناك وضوح رؤية لدى المعارضة، فالمعارضة للأسف الشديد قد تعودت على ردود الأفعال بدلا من أخذ زمام المبادرة وصناعة والفعل، ومن تعود على ردود الأفعال لابد وأن يعيش ارتباكا شديدا إذا ما كان صانع الفعل مرتبكا.
تتطور الأحداث السياسية في البلاد بشكل متسارع، مما يجعل فهم الأحداث الجارية من الصعوبة بمكان، خصوصا وأن ثمة الكثير من العوامل الفاعلة في المشهد يكتنفها غموض كبير، لم أجد ما يفسر غضب الرئيس محمد ولد عبد العزيز، كلما تحدث عن المعارضة، يجف الريق في حلق الرجل، ويظهر ضيق صدره، بما يحمل من هموم، لا يمكن الإفصاح عنها، فيلجأ للإفصاح عن ن