
نعيش بحمد الله شهر القرآن في نسخته ال 1437، وقد تكفل الخالق يحفظ كتابه بجهود الرجال، لابالملائكة أو الخوارق، فالقرآن محفوظ بلا ريب، هذا قرار الهي نافذ : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر : 9] والمحظوظ من البشر، من يضعه الله في طريق هذا الجهد المبارك لحفظ كتابه.

(1).png)
.gif)











