جرت العادة في كل رمضان أن اقدم آخر مؤلفاتي تارة من الخارج وتارة من أنواكشوط وبما أنني صمت هذه السنة مع الوالدة في مدينتي أزويرات فانني أقدم للقاريء هذا العمل المشترك بيني والعلامة حمدا ولد التاه الموسوم ب: تائه يبحث؟‼ في حلقات..
(هذا بلاغ للناس)
من حين لآخر أطالع في صفحات التواصل الإجتماعي بعض التدوينات فأعرض عنها، وفي نفسي حسرة على أصحابها.
فلا أرغب في أن أكون عونا للشيطان عليهم وقد أخذتهم العزة بالإثم وتعصبوا لأفكارهم وهم جاهزون لتصنيف كل ناصح ومشفق في خانة الرجعية
تعتبر صناعة الحديد والصلب ثاني أكبر صناعة في العالم بعد صناعة النفط والغاز بحجم أعمال يقدر بحوالي 900 مليار دولار سنويا، وتعد الصين أكبر مستورد لخامات الحديد على مستوى العالم، وخلال السنة المنصرمة استوردت 1.075 مليار طن من خام الحديد ، وهو ما يمثل أكثر من 75 في المائة من حجم التجارة العالمية لخامات الحديد المنقولة عبر البحار، وت
إن الإنسان يحتاج إلى تغيير نفسه دائما ، باعتبارها أصلا لكل ما يصيبه من سوء ، قال تعالى : (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. )
بعد هذه الجولة في أقوال مفكري الغرب والشرق تعجبت كثيرا من أولائك الذين يتكلمون في الدين من بني جلدتنا ومن ينظرون إلى تراثنا نظرة ازدراء, وقد أفرغوا جهودهم في نقد التراث..., وتسفيه السلف...
يعتبر النفط سلعة استراتيجية لا غنى عنها لأي دولة، فعلى الرغم من التطور السريع لمساهمة الطاقة المتجددة، لا يزال النفط يحتل موقعًا مهيمنًا عالميا بين مصادر الطاقة المستخدمة حاليا.
فكلمات القرآن، رغم أنها كانت عربية لم تتجاوز حدود هذه اللغة وقاموسها، تمتاز في صياغتها وموقع كل منها مما قبلها وبعدها بجرس مطرب في الأذن لم يكن للعرب عهد به من قبل، هذا إلى أن كثيرا من الاشتقاقات والصيغ الواردة فيه، تكاد تكون جديدة في النطق العربي، وهي مع ذالك تحي بمعناها إلى الفطرة والطبع، قبل أن يهتدي السمع إليها بالمعرفة والد
والعقل بعد أن يصل إلى الحكم بحقيقة وجود الله عن طريق الآثار التي خلقها الله سبحانه وتعالى يرى نفسه عاجزا عن فهم الحقائق المحيطة والمتصلة به، ويرى من الواجب أن يكون هناك اتصال واضح بينه وبين خالقه ليرشده ويهديه إلى الأمور التي يقف عاجزا أمامها ولا قدرة له على حلها.
حين يولد الواحد منا يجد في بيئته الثقافية فُيوضَا من المقولات الشعبية والأعراف والتقاليد، كما يجد نظامًا رمزيًا كاملًا، وانتماء دينيا وعرفيا ولغويا، ويجد إلى جانب كل ذلك أسلوبا مميزا للعيش والتفاهم، وإدارة الأزمات، وخبرات وعلوما متناقلة.. وذلك كله منحدر من الماضي البعيد والقريب.