تلقينا ببالغ الاسى والحزن نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى شاله ولد امحيمد مساء أمس في انواكشوط. وإثر هذه الفاجعة فإن إدارة الموقع تتقدم ببالغ تعازيها لأسرة الفقيد وسائر ذويه راجين له الرحمة والغفران والفردوس الأعلى من الجنة ولهم الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.

نص البيان: طفح الكيل قم للمعلم و فه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا وصية فهمها بعض وكلاء التلاميذ فى مدينة ازويرات على العكس، فبدل تبجيل المعلم و تكريمه و رد الجميل له يبدو أن الوكلاء استبدلوها باحتقاره و الاعتداء اللفظي و الجسدي عليه و يبدو أنها حمى ينتشر عدواها بأسرع من حمى الضنك، حدث ذلك السنة الماضية مع المديرة مالي منت ال

تبدا  وكالة الأخبار الليلة نشر أولى حلقاتها مما اعلنتها سابقا من وثائق فالت انها ترصد واقع الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم" عملاق الاقتصاد الموريتاني، وتظهر –حسب الوكالة- تراكم ديون الشركة، وتراجع أو ثبات الإنتاج مع ارتفاع كلفته، في ظل تذبذب الأسعار ما جعل الشركة العملاقة تواجه شبه الإفلاس حسب ما رات الوكالة.

منذ الإعلان عن تعيين مدير اسنيم السابق محمد سالم ولد البشير وزير أول يوم الاثنين الماضي  اخذت المواقع الالكترونية وصفحات التواصل الإجتماعي تداول العديد من الأسماء التي ينسب كل من هذه الوسائل لمصادره التأكيد على صحة خياره  وذلك بعد أنباء عن اعتذار المرشح الاول للمنصب وزير الطاقة الحالي محمد ولد عبد الفتاح عن المنصب.

تشهد مدينة ازويرات منذ عدة أيام موجة سرقات طالت احياء بكر وديميز وادركاج وفق إفادات عديدة تلقتها ازويرات إنفو من ساكنة هذه الاحياء.

أعلن اليوم في انواكشوط عن تشكلة حكومة الوزير الاول المكلف يوم أمس مدير اسنيم السابق محمد سالم ولد البشير.

الاسم: محمد ولد عبد الفتاح
تاريخ الميلاد :1977-03-01
محل الميلاد :روصو

الوظائف

اختار الرئيس الموريتاني وزير الطاقة في الحكومة المستقيلة مجمد ولد عبد الفتاح لمنصب الاداري المدير العام لشركة اسنيم خلفا لمحمد سالم ولد البشير الذي تم تكلفه اليوم بتشكيل حكومة جديد كوزير اول.

عين الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز اليوم الاداري المديرالعام لشركة اسنيم محمد سالم ولد البشير وزيرا أول خلفا ليحيى ولد حدمين الذي قدم استقالة حكومته اليوم

بسم الله الرحمن الرحيم بيــــــــــــــــــــــــــــان تعاني ساكنة ازويرات من تفشي حمى الضنك بشكل منذر بالتفاقم ويستدعى تدخلا عاجلا وبمستويات على قدر الخطر المحدق بالسكان.