
بيان
ولا بد للقيد أن ينكسر.. أخيرا وبعد خمسة عشر عاما خلف القضبان وفي ظلمات الزنازين في أبشع سجن في العالم سجن غوانتنامو رضخ السجان للإرادة الصلبة والعزيمة التي لا تقهر فخرج المهندس محمدو ولد صلاحي يستنشق عبق الحرية وينعم بوطنه بعد عقد ونصف من الحرمان.