قال وزير الداخلية الجزائري، ابراهيم مراد، إن مشروع فتح المعبر الحدودي الجزائري الموريتاني، تم وفق مقاربة متكاملة ستسمح بخلق حركية اقتصادية هامة وخلق آلاف فرص العمل، في ولاية تيندوف، على الحدود مع موريتانيا.
جاءت تصريحات الوزير الجزائري في اجتماع تنسيقي، جمعه بأطر ومنتخبي وممثلي المجتمع المدني بولاية تندوف اليوم السبت.
وأكد الوزير أن إنجاز المعبر الحدودي الجزائري الموريتاني، يعتبر مكسبا هاما، سيدعم اقتصاد ولاية تندوف، ويستجيب للتوجه الجديد لدعم التصدير خارج المحروقات وتعزيز البعد الأفريقي.
تقدمي.