يعيش سكان ازويرات هذه الأيام واقعا لم يألفوه من قبل حيث باتت أسراب الناموس تنال منهم وهم الذين كانوا الى عهد قريب في منأى عنه حيث اقتصر وجوده في السابق على مناطق من المدينة توجد بالقرب من المزارع وبتأثير أقل.
الناموس بات يؤرق سكان المدينة ،وصار العديدون من أصحاب السيارات يفضلون المبيت خارج المدينة لتفادي التعرض للسعات هذه البعوضة.
من جانب آخر بات بيع الناموسيات محل إقبال من ساكنة المدينة بعد أن كانت هذه الناموسيات إلى عهد قريب بضاعة شبه منعدمة في أسواق المدينة.
وقد ساهمت الأمطار الأخيرة في تزايد الناموس.