
ذكرت مصادر مطلعة أن مجموعة من الفاعلين في مجال التنقيب الأهلي بدأت الإستعداد لتجهيز قافلة من السيارات لإرسالها إلى مكان الحادث الذي أودى بحياة عدد من المنقبين في الأراضي الصحراوية ، وبعد أن جهزت القافلة إتصل القائمون عليها بحاكم افديرك من اجل السماح لهم بالتوجه إلى المكان ، وحسب بعض المصادر فإن الحاكم رفض الترخيص لهم حفاظا على أرواحهم حتى يتسنى التنسيق مع بعثة الأمم المتحدة المعروفة بالمنرسو نظرا لخطورة المنطقة وعدم أمانها
