تشهد مدينة ازويرات انقطاعات متكرر لشبكة الاتصال ماتل
وتعيش ازويرات عموما ضعفا في شبكات الإتصال منذ وصول خدماتها إلى المدينة بالمقارنة مع حجم جودتها في المدن الأخرى ورغم الشكاوى المتكررة من ضعف هذه الخدمات فإن سلطة التنظيم(الجهة الحكومية المسؤولة عن الرقابة على شركات الإتصال) لم تتدخل لإرغام شركات الإتصال على التحسسن من خدماتها في المدينة.
ويبقى المواطن في ازويرات هو الضحية من تردى خدمات هذه الشركات حيث يتنقل المواطنون في ازويرات بين شرائح شركات الإتصال بحثا عن خدمات أفضل خاصة فيما يتعلق بخدمة الإنترنيت على مستوى الهواتف النقالة.