طالب رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه كافة الأطراف المعنية بالعمل التربوية إلى التضامن و "تضافر الجهود بغية ضمان محيط مدرسي آمن ومُحصَّنٍ ضد مظاهر الانحراف الدخيلة على المجتمع والتي أصبحت تشكل تهديدا مستمرا لكينونته وبقائه".
ودعا ولد بايه خلال افتتاحه للدورة البرلمانية العادية اليوم الجمعة ١ أكتوبر ٢٠٢١ " روابطَ آباء التلاميذ والطاقمَ التربويَّ الوطني والمصالحَ الأمنيةَ إلى العملِ الجاد للحد من ظاهرة انتشارِ المخدرات والوقوفِ الصارمِ في وجه العصابات الاجرامية التي تستغل الأطفالَ وتجعلهم عرضة للضياع والانحلال".