أدى نفاد الوقود من محطة كهرباء بئر ام اكرين إلى انقطاع الكهرباء عن المدينة بعد مغادرة صهريج المدينة.
هذا في ظرف تعتبر المدينة أحوج ما تكون لخدمة الكهرباء.
جدير بالذكر أن محطة بئر ام اكرين تابعة لشركة صوملك وهي من بين الشركات الكبرى في موريتانيا التي تأثرت سلبا بأزمة الوقود بين وزارة الطاقة والشركة التي تحتكر تزويد موريتانيا بالوقود.