أوردت مواقع إعلامية موريتانية معلومات عن توقيع شراكة قالت إنه تم بين شركة اسنيم و شركة بي سي أم الاسترالية، بهدف استغلال منجم الحديد الواقع بالقرب من افديرك.
وتناولت هذه المواقع الخبر بصيغ مختلفة حيث وصفه أحدها بأنه "لا يقل خطورة عن محاولة بيع الشركة نفسها وتصفيتها قبل 12 عاما"بينما وصفه آخر بأنه "في إطار سياسة جديدة تهدف إلى الانفتاح على الشركاء الدوليين والاستفادة من خبراتهم"
وفيما يلي الروابط التي تناولت الخبر المذكور:
https://www.alakhbar.info/?q=node/17898
https://taqadoumy.net/?p=16791
يشار إلى أن شركة اسنيم نتتهج سياسة تعتيم ممنهجة على كل المعطيات المتعلقة بها أو بشركائها بل وعلى جميع المعلومات المتعلقة بها وبالاخص خلال السنوات القليلة الماضية حيث لا يتيح موقع الشركة الإلكتروني الراكد أية معلومات محدثة عن بيانات الشركة ولا عن علاقاتها بشركائها.