
نص البيان: طفح الكيل قم للمعلم و فه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا وصية فهمها بعض وكلاء التلاميذ فى مدينة ازويرات على العكس، فبدل تبجيل المعلم و تكريمه و رد الجميل له يبدو أن الوكلاء استبدلوها باحتقاره و الاعتداء اللفظي و الجسدي عليه و يبدو أنها حمى ينتشر عدواها بأسرع من حمى الضنك، حدث ذلك السنة الماضية مع المديرة مالي منت ال

(1).png)
.gif)











