أفاد مراسل ازويرات إنفو أن منقبا عن الذهب أصيب إصابات وصفت بالبالغة في منطقة تيملوزن حيث توجه الدرك إلى عين المكان رفقة سيارة إسعاف. 

وحسب المعلومات الأولية فإن المنقب أصيب إثر تعرضه لضرب مبرح من قبل صحراويين دخلوا معه في نزاع على بئر تنقيب.  

 قال وزير الطاقة و البترول والمعادن عبد السلام ولد محمد صالح إن الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (اسنيم) تواجه تحديات اقتصادية ومالية وتكنولوجية ، مشيرا إلى أنه لابد من رؤية إصلاحية لرفع هذه التحديات والتغلب عليها.

 اختارت الكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا مكتبا جديدا لقسم المعادن التابع لها برئاسة محمد الأمين ولد سيداتي

وجاءت تشكيلة المكتب على النحو التالي:

1. الأمين العام : محمد لمين ولد سيداتي  

2 نائب الأمين العام : محمد ولد أيمانه

3. مسؤول المالية: علين ولد محفوظ 

توصلنا في ازويرات إنفو بالرد التالي من فرع الشركة الوطنية للماء  SNDE إثر الشكوى التي نشرها من المواطن محمد الحسن ولد يسلم.

نص الرد:

بسم الله الرحمن الرحيم

مركز الشركة الوطنية للماء بأفديرك

الموضوع: الرد على شكوى مقدمة من طرف محمد الحسن ولد يسلم

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ۝ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم

شكى المواطن محمد الحسن ولد يسلم من مدينة افديرك ما قال إنه ظلم بين تعرض له من فرع الشركة الوطنية للماء "SNDE" في افديرك متمثل في فوترة بعشرة أضعاف المبلغ المعتاد في غضون ثلاثة أشهر من المفترض أن تكون أشهرا مجانية حسب تعبيره.

قال الناشط الحقوقي سيد عثمان ولد الشيخ الطالب اخيار إنه تلقى اتصالا من مدير شركة معادن موريتانيا يستدعيه لاجتماع في مكتبه إثر الطعن بالإلغاء المقدم من طرف المنظمة العربية لحقوق الإنسان "AOHR"  ضد تراخيص لبناء وحدات معالجة  بمادة اسيانيد في تيرس زمور.

وجاء في تدوينة لولد الشيخ الطالب اخيار بهذا الخصوص: 

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ۝ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم

قال عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الطلبة والمتدربين الموريتانيين بالجزائر الطالب محمد يحي ولد السعيد إن الطلاب الذي احتجوا اليوم أمام وزارة التعليم العالي وتعرضوا لقمع من الشرطة لا يريدون سوى العودة لجامعاتهم في الجزائر، وإنقاذ سنتهم الدراسية من الضياع.

نص الإيجاز: